ليست أسوار الواقع هي ما يصدك بل توقعك / تصورك هو الذي يجعلك تصطدم بها لوصولك المتأخر عن مواقيت إغلاق ابواب قلاعه. و لا تنس أن الأبواب قد وضعت لتغلق و تفتح، كما أنه يكفي أن تخترق الليل إلى يوم جديد.. و إلى أبوابه المفتوحة...
فإن وجدت سورا في المحاولة القادمة، تعلم أن تتبعه إلى الباب.. فليس هناك سور بدون أبواب.
----------------------
علال فري
No comments:
Post a Comment