Pages

بسم الله الرحمان الرحيم



بسم الله الرحمان الرحيم

مرحبا بكم

Meditations

Jul 31, 2014

النّفس الإسرائيلية

ممّا لا تفهمه النّفس الإسرائيلية المثاقلة إلى الأرض وممّا لا يفهم المختصّون في علم الإنسان، يختزلون من يدرسون في قوالب ويحنّطونه في قواعد. هذا الإستثناء سيزيل إسرائيل من الوجود حتمًا لأنّها لا تملك قهره ولهذا تمامًا فإنّه يقهرها. هذه هي المعجزة، هي الإستثناء الذي يعيد تركيب العالم والإستثناء، كما المعجزة، يأتي به الله ليجدّد وعي البشر ويفتح لهم أفقا جديدا. تعتقد إسرائيل أنّها بالقتل تنشر الموت فإذا الله، بما ترتكب إسرائيل من مجازر، يبعث الحياة، وقت ساد الظنّ أنّ عينها جفّت. إسرائيل تقتل ليتوب المقاومون ولكنّهم، ببركة ما تفعل، يزدادون. سبحانه يخلق الحيّ من الميّت. بعد سنوات قليلة، لا أعتقد أنّها تتجاوز الخمسة،... سنقول: هنا زالت إسرائيل. تحديدًا ساعة ظنّت أنّ القوّة لها فأراها القويّ الأقوى أنّ كلّ القوّة بيده. أراها ذلك في أضعف خلقه: قوم فقراء محاصرون يتآمر عليهم القريب والبعيد.
--------------
منصرهذيلي

Jul 28, 2014

مَوْطِني


مَوْطِني!
موْطِني!

اْلجَلالُ وَالْجَمالُ
وَالسَّناءُ وَالبَهاءُ

وَالحياةُ وَالنّجاةُ
وَالهَناءُ وَالرَّجاءُ

في هواكْ
في هواكْ

هلْ أراك سالماً مُنَعَّماً
وغانماً مُكَرَّمـاً

مَوْطِني!
مَوْطِني!

لا نُريدُ ذُلَّنا المُؤبّدا وَعيشـَنا المُنكَّـــدا ،

لا نُـريدُ بَلْ نُعيــدْ ، مَجْــدَنا التّليــدْ .

مَوْطِني!

الْحُسامُ وَاليَراعُ
لا الكَلامُ وَالنِّزاعُ

رَمْزُنا

مَجْدُنــا وَعَهْدُنا
وواجبٌ إلى الوَفا

يَهُزُّنا

عِزُّنا!

غايةٌ تُشَرِّفُ
وَرايةٌ تُرَفْرِفُ

يا هَناك في عُلاك
قاهِراً عِـداك

مَوْطِني!


http://www.youtube.com/watch?v=OnMiFriaiHQ

http://www.youtube.com/watch?v=Luv-uwgC5I8

http://www.youtube.com/watch?v=djgj2Ylx0sk
---------------------------------------------------------

Jul 26, 2014

موطني -

حقيقة موقف الولايات المتحدة من العدوان على غزة


" جاءوا مؤخرا يرتدون زي الدولة الإسرائيلية، يشاركون باختيار حر في العدوان على سكان غزة، إنهم المتطوعون الأمريكان الذي ساهموا في إزهاق أرواح ما لا يقل عن 633 فلسطينيا مدنيا منذ بدأت الحرب، فقد ثبت أن من بين الثلاثين إسرائيليا الذين قتلوا اثنان على الأقل يحملان الجنسية الأمريكية إضافة إلى الإسرائيلية.

كيف تتعامل الولايات المتحدة الأمريكية مع ذلك؟ بداية، من خلال إرسال المزيد من الأمريكان.

بعد أقل من 24 ساعة على الفصل الذي جرى معه في قناة فوكس نيوز، وصل وزير الخارجية الأمريكي إلى القاهرة يوم الثلاثاء، حيث عبر عن الموقف الغربي التقليدي الذي يندد بسوء سلوك حماس ويؤكد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.

قال كيري: "نحن هنا منهمكون في العمل لأن الكثير من الدم قد سفك في الجانبين".

إلا أن الجملة التي أضافها بعد ذلك بصوت شاحب، وقال فيها "بما في ذلك موت مواطنون أمريكيون" هي التي أكدت واحدة من أكثر سمات النفاق التي لا يلاحظها كثير من الناس في هذا النزاع، وهي أن المواطنين الأمريكيين يشجعون بشكل منتظم على قتال واضطهاد وقتل الفلسطينيين.

عليك أن تنسى كيف تحاضر أمريكا الحكومات العربية حول "ملاحقة" و"ووقف تسرب" المقاتلين العرب الأجانب إلى العراق وسوريا وأفغانستان. لن يواجه المتطوعون الأمريكان في إسرائيل ملاحقة من الـ "أف بي آي" لتعقب مسار رحلتهم من نيووارك إلى تل أبيب، ولن يخضع جيرانهم للاستجواب لفهم ما الذي حفزهم على ارتداء زي أجنبي وحمل بنادق يوجهونها نحو أشخاص لم يقابلوهم من قبل على الإطلاق. ناهيك عن أن يوضعوا على قوائم الممنوعين من السفر عبر الطيران. وبالتأكيد لا رصد للخطب التي تلقى في المعابد اليهودية أو في مؤتمرات الإيباك ما لم يكونوا ضيوفاً مدعوين للخطابة وجاء دورهم.

لحسن حظ المتطوعين الأمريكان، سوف يُجنبون الإذلال الذي يتعرض له المسلمون الأمريكان بسبب عمليات الرقابة والتجسس التي تقوم بها الـ "أف بي آي"، كما وثقه برنامج وثائقي أنتجته الجزيرة وعرضته مؤخراً، بهدف استدراج المواطنين الأمريكان لقتل أو جرح أشخاص آخرين ممن يعتبرون "أشخاصاً سيئين".

لا، هناك فقط ثلاث طرق قد يقع من خلالها المقاتلون الأجانب من حملة الجنسية الأمريكية الإسرائيلية المزدوجة في مخالفة القانون.. أما الأولى، فهي أن ينتهي بهم المطاف وقد انضموا إلى الجانب "الخطأ"، وهو هنا محدد مسبقاً بأنه حماس. فالولايات المتحدة الأمريكية تصنف هذه المجموعة المقاومة على أنها منظمة إرهابية أجنبية وتفرض عليها عقوبات بحجة أنها "تهدد بإعاقة عملية السلام في الشرق الأوسط". قد يجد البعض ذلك في غاية الغرابة، خاصة أن نتنياهو ساهم بأكثر من نصيبه في قتل نفس عملية السلام هذه. ومتى كانت المرة الأخيرة التي شاهدت فيها أي مواطن أمريكي يحاكم بتهمة دعم مستوطنين إسرائيليين يمارسون العنف (أو بتهمة أنه واحد منهم) أو بتهمة الانتماء إلى جماعات متطرفة مثل مجموعة كاهانا حي؟).

من الناحية النظرية، فإنه يمكن أن يتعرض الشخص إلى عقوبات جنائية أو إلى فقدان جنسيته إذا كان يخدم في الجيش الإسرائيلي وثبت أنه كان ينوي التخلي عن الجنسية الأمريكية بمجرد الالتحاق بالجيش الإسرائيلي. ومن تسول له نفسه من المقاتلين حاملي الجنسية المزدوجة الأمريكية والإسرائيلية مهاجمة الولايات المتحدة الأمريكية بشكل مباشر فقد توجه له تهمة الخيانة.

وأخيراً، لا يزال قتل مواطن أمريكي خارج الولايات المتحدة جناية فيدرالية. رغم أنه من المبكر جداً معرفة ما إذا كان المقاتلان حاملا الجنسية الأمريكية الإسرائيلية المزدوجة اللذان قتلا في الحرب على غزة شون كارميلي وماكس ستاينبيرغ، قد قتلا أي مواطنين يحملون الجنسية الأمريكية الفلسطينية المزدوجة أثناء مشاركتهما في القتال في غزة. بإمكانك أن تطمئن وترتاح لأنه لن يجري أي تحقيق.

بالفعل، يمكن للإنسان أن يخلص إلى أن هذين الأمريكيين الجهاديين (أو ليس هذا ما نطلقه في العادة على كل من يتوجهون للمشاركة في القتال في ذلك الجزء من العالم؟) سيكونان في أمان من أي مساءلة أو محاكمة.

لعلهما لم يفكرا إطلاقاً في التخلي عن جوازي سفرهما حينما حملا السلاح ضمن الجيش الإسرائيلي. فقط عليك أن تسأل رحم إيمانيويل، الذي تطوع مرتين للخدمة في قوات الدفاع الإسرائيلي، ثم أصبح فيما بعد كبير موظفي البيت الأبيض لدى الرئيس أوباما ثم عمدة شيكاغو فيما بعد.

أي انحراف هذا؟ لو بقي كارميلي وستاينبيرغ على قيد الحياة لربما أصبحا دبلوماسيين أمريكيين كبيرين مجازين أمنياً أو لربما أصبحا حتى وسيطين في نفس الصراع الذي كانا في يوم من الأيام قد شاركا في القتال فيه. عليك فقط أن تتأمل في قصة مارتين إنديك، مبعوث أمريكا للسلام في الشرق الأوسط، والذي كان نفسه متطوعاً (وإن كان في مجال مدني) أثناء حرب إسرائيل عام 1973، ثم أصبح بعد ذلك مسؤولا رفيعا في واحدة من أهم مؤسسات اللوبي الصهيوني في أمريكا، إيباك.

ولكن ثمة سؤال آخر.. هل كان كارميلي وستاينبيرغ يقاتلان ضد الولايات المتحدة وبذلك ارتكبا عملاً خيانياً؟ سيقول المدافعون عنهما "طبعاً لا".

ولكن، إذا ما تأملت في خطاب القاعدة ما قبل الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر وخطاب ما لا يحصى من المجموعات التي انبثقت عنها منذ ذلك الوقت، لوجدت أن الشكوى الأساسية والعامل الأهم في تجنيد الأشخاص وحثهم على مهاجمة وقتل الأمريكيين كان باستمرار الدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل، دبلوماسياً ومالياً، ونعم عسكرياً أيضاً.

لا يشكن أحد بينما تبيد آلة القتل النتنياهوية الأطفال الفلسطينيين وهم يلعبون الكرة على شواطئ غزة، في أن هناك من العرب والمسلمين من يرغب في الانتقام من إسرائيل ومن الولايات المتحدة لهؤلاء الضحايا.

قتال أشخاص مثل كارميلي وستاينبيرغ إلى جانب إسرائيل يعمق الغضب وهذا بدوره سوف يحرض العرب والمسلمين على كراهية الأمريكان، الأمر الذي سيتهدد جميع المواطنين سواء كانوا في سفر خارج الولايات المتحدة أم كانوا يسيرون آمنين في شوارعها.

لو كنا في عالم يسوده العقل والحكمة لبادرت الولايات المتحدة إلى عمل شيء بشأن ذلك.

ولكن في أمريكا التي نعرف اليوم، يعتبر دعم إسرائيل في اضطهادها للفلسطينيين أمراً مؤسسياً. لن نشهد إغلاقاً للجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية التي تتخذ من أمريكا مقراً لها وتجمع الأموال المعفية من الضرائب لصالح المستوطنين الإسرائيليين. وستستمر مصلحة الضرائب في السماح بهذا التمويل لأعمال عدائية في مخالفة صريحة للسياسة الأمريكية المقررة (ولعل الحجة، كما تعرفون، هي أن من تمارس ضدهم هذه الأعمال العدائية "يشكلون عقبة في طريق السلام").

لن تبذل جهود "لنزع التطرف" من الأمريكان الذين يخرجون للقتال إلى جانب إسرائيل حينما يعودون إلى وطنهم. بل على العكس من ذلك، قد تجدهم يشقون طريقهم ليصبحوا من كبار الموظفين أو مسؤولين منتخبين في مواقع النفوذ التي سيتمكنون من خلالها من بث انحيازهم في قلب السياسات الأمريكية.

وهذا بالضبط ما قصده الوزير جون كيري، حينما أشاد بقتلى الحرب الإسرائيلية من الأمريكان: فالنظام الذي يعتبر هو جزءا لا يتجزأ منه يحزن عليهم ويأسى. ولكن هذا لا يعني أن أمريكا أو الأمريكان هم الذين يحزنون أو يأسون.

كلنا رجاء أن يتمكن الآخرون من التمييز بين النظام والشعب في أمريكا.

• كاتب أمريكي
• المقال مترجم لـ"عربي21" عن موقع "هافينغتون بوست"

الجنود الصهاينه يتمردون


عشرات الجنود الإسرائيليين يرفضون المشاركة في العملية العسكرية بقطاع غزة ...رفض العشرات من العسكريين الإسرائيليين السابقين الالتحاق بالجيش في إطار تعبئة الاحتياط للمشاركة في العملية العسكرية بقطاع غزةوفي المذكرة التي نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الأربعاء 23 يوليو/تموز أعرب الموقّعون عن ندمهم على خدمتهم السابقة في الجيش الإسرائيلي، وذلك لاكتشافهم "أن القوات العاملة في الأراضي المحتلة ليست وحدها التي تتسلّط على حياة الفلسطينيين، إنما الآلية العسكرية بكاملها"
وأعلن الموقعون عدم دعمهم للجيش الإسرائيلي وقانون التجنيد القائم، مضيفين أنهم يرفضون الخدمة في القوات المسلحة ويؤيدون جميع من سينضمّ إليهم.

-----------


الصورة المرافقة تشير إلى ما تبقى من جنود الإحتلال الصهيوني شرق حي الشجاعية في قطاع غزة

A military embargo


الحائزون على جائزة نوبل والفنانون والمفكرون يدعون لحظر فوري للاسلحة على إسرائيل

"مع إقامة علاقة القهر، فقد بدأ العنف بالفعل. لم يحدث قط في التاريخ أن بادر المظلومون بالعنف. ... ما كان ليكون هناك أي مظلوم لو لم يسبق العنف لإقامة علاقة القهر بالمظلومين. "باولو فريري

وقد أطلقت إسرائيل مرة أخرى القوة الكاملة للآلة العسكرية ضد السكان الفلسطينيين الأسرى، ولا سيما في قطاع غزة المحاصر، في عمل غير إنساني وغير قانوني من العدوان العسكري. الهجوم الاسرائيلي المستمر على قطاع غزة وقتل العشرات من المدنيين الفلسطينيين حتى الآن وإصابة المئات وتدمير البنية التحتية المدنية، بما في ذلك القطاع الصحي الذي يعاني نقصا حادا.

قدرة إسرائيل على شن مثل هذه الهجمات المدمرة مع الإفلات من العقاب ينبع إلى حد كبير من التعاون العسكري الدولي الواسع و التجارة بتواطؤ الحكومات في جميع أنحاء العالم.

خلال الفترة 2009-2019، ينتظر أن تخصص الولايات المتحدة مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 30bn، بينما الصادرات العسكرية الإسرائيلية السنوية للعالم قد وصلت المليارات من الدولارات. في السنوات الأخيرة، والدول الأوروبية المصدرة مليارات يورو تستحق الأسلحة إلى إسرائيل، والاتحاد الأوروبي خصص للشركات العسكرية الإسرائيلية والجامعات منح بحث ترتبط بالأغراض العسكرية تقدر بمئات الملايين.

الاقتصادات الناشئة مثل الهند والبرازيل وشيلي تزيد بسرعة تعاونها التجاري العسكري مع إسرائيل، على الرغم من الدعم المعلن من أجل حقوق الفلسطينيين.

من خلال استيراد وتصدير الأسلحة إلى إسرائيل وتسهيل تطوير التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية، تقوم الحكومات بتمرير رسالة واضحة و على نحو فعال تتضمن موافقتها على العدوان العسكري الإسرائيلي، بما في ذلك جرائم حرب وربما جرائم ضد الإنسانية.

إسرائيل هي واحدة من المنتجين والمصدرين للطائرات بدون طيار عسكري الرائدة في العالم. التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية، التي وضعت للحفاظ على عقود من القمع، يتم تسويقها باسم "اختبار ميداني"، وتصديرها إلى جميع أنحاء العالم.

إن التجارة والعلاقات العسكرية و البحوث العسكرية المشتركة مع إسرائيل كلها تشجع إفلات إسرائيل من العقاب على ارتكاب انتهاكات خطيرة للقانون الدولي وتسهيل ترسيخ نظام الاحتلال والاستعمار الإسرائيلي والإنكار المنهجي لحقوق الفلسطينيين.

نحن ندعو الأمم المتحدة والحكومات في جميع أنحاء العالم لاتخاذ خطوات فورية لتنفيذ حصار عسكري ملزم قانونيا و شامل على إسرائيل، مثل ذلك الذي فرض على جنوب إفريقيا خلال نظام الفصل العنصري.

الحكومات التي تعبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة التي تواجه العبء الأكبر لقوة إسرائيل العسكرية والأعمال الوحشية والإفلات من العقاب، يجب أن تبدأ بقطع جميع العلاقات العسكرية مع اسرائيل.

الفلسطينيون يحتاجون اليوم لتضامن فعال معهم، وليس لجمعيات خيرية.

الموقعون :
Adolfo Peres Esquivel, Nobel Peace Laureate, Argentina
Ahdaf Soueif , Author, Egypt/UK
Ahmed Abbas, Academic, France
Aki Olavi Kaurismäki , film director, Finland
Alexi Sayle, Comedian, UK
Alice Walker, Writer, US
Alison Phipps, Academic, Scotland
Andrew Ross, Academic, US
Andrew Smith, Academic, Scotland
Arch. Desmond Tutu, Nobel Peace Laureate, South Africa
Ascanio Celestini, actor and author, Italy
Betty Williams, Nobel Peace Laureate, Northern Ireland
Boots Riley, Rapper, poet, arts producer, US
Brian Eno, Composer/musician, UK
Brigid Keenan, Author, UK
Caryl Churchill, playwright, UK
China Mieville, Writer, UK
Chris Hedges , Journalist, Pulitzer Prize 2002, US
Christiane Hessel, , France
Cynthia McKinney, Politician, activist, US
David Graeber, Academic, UK
David Palumbo-Liu, Academic, US
Eleni Varikas, Academic, France
Eliza Robertson, Author,
Elwira Grossman, Academic, Scotland
Etienne Balibar, philosopher, France
Federico Mayor Zaragoza, Former UNESCO Director General, Spain
Felim Egan, Painter, Ireland
Frei Betto, Liberation theologian, Brazil
Gerard Toulouse, Academic, France
Ghada Karmi , Academic , Palestine
Gillian Slovo, Writer, Former president of PEN (UK), UK/South Africa
Githa Hariharan, Writer, India
Giulio Marcon, MP (SEL), Italy
Hilary Rose, Academic, UK
Ian Shaw, Academic, Scotland
Ilan Pappe, Historian, author, Israel
Ismail Coovadia, former South African Ambassador to Israel
Ivar Ekeland, Academic, France
James Kelman, Writer, Scotland
Janne Teller, Writer, Denmark
Jeremy Corbyn, MP (Labour), UK
Joanna Rajkowska, Artist, Poland
Joao Felicio, President of ITUC, Brazil
Jody Williams, Nobel Peace Laureate, US
John Berger, artist, UK
John Dugard, Former ICJ judge, South Africa
John McDonnell, MP (Labour), UK
John Pilger, journalist and filmmaker , Australia
Judith Butler, Academic, philosopher, US
Juliane House, Academic, Germany
Karma Nabulsi, Oxford University, UK/Palestine
Keith Hammond, Academic, Scotland
Ken Loach, Filmmaker, UK
Kool A.D. (Victor Vazquez), Musician, US
Liz Lochhead, national poet for Scotland, UK
Liz Spalding, Author,
Luisa Morgantini, former vice president of the European Parliament, Italy
Mairead Maguire, Nobel Peace Laureate, Ireland
Marcia Lynx Qualey, Blogger and Critic, US
Michael Lowy, Academic, France
Michael Mansfield, Barrister, UK
Michael Ondaatje, Author, Canada/Sri Lanka
Mike Leigh, writer and director, UK
Mira Nair, filmmaker, India
Monika Strzępka, theatre director, Poland
Naomi Wallace, Playwright, screenwriter, poet, US
Nathan Hamilton, Poet ,
Noam Chomsky, Academic, author, US
Nur Masalha, Academic, UK/Palestine
Nurit Peled, Academic, Israel
Paola Bacchetta, Academic, US
Phyllis Bennis, Policy analyst, commentator, US
Prabhat Patnaik, Economist, India
Przemyslaw Wielgosz, Chief editor of Le Monde Diplomatique, Polish edition, Poland
Rachel Holmes, Author, UK
Raja Shehadeh, Author and Lawyer, Palestine
Rashid Khalidi, Academic, author, Palestine/US
Rebecca Kay, Academic, Scotland
Richard Falk, Former UN Special Rapporteur on Occupied Palestinian Territories, US
Rigoberta Menchú, Nobel Peace Laureate, Guatemala
Robin D.G. Kelley, Academic, US
Roger Waters, Musician, UK
Robin Yassin-Kassab, Writer, UK
Roman Kurkiewicz, journalist, Poland
Ronnie Kasrils, Former minister in Mandela’s gov’t, South Africa
Rose Fenton, Director, the Free Word Centre, UK
Sabrina Mahfouz, Author, UK
Saleh Bakri, Actor, Palestine
Selma Dabbagh, Author, UK/Palestine
Sir Geoffrey Bindman, Lawyer, UK
Slavoj Zizek, Philosopher, author, Slovenia
Sonia Dayan-Herzbrun, Academic, France
Steven Rose, Academic, UK
Tom Leonard, Writer, Scotland
Tunde Adebimpe, Musician, US
Victoria Brittain, Playwright and journalist, UK
Willie van Peer, Academic, Germany
Zwelinzima Vavi, Secretary General of Cosatu, South Africa

- See more at: http://www.bdsmovement.net/2014/nobel-celebrities-call-for-military-embargo-12316#sthash.pE3KPT2x.dpuf

http://www.planpalestine.org/nobel-peace-laureates-and-celebrities-call-for-military-embargo-on-israel


Jul 24, 2014

A question to Arabs

· لماذا يستهدف الصهاينة المساجد والمستشفيات بالطائرات والمدفعية ؟


في عدوان 2008- 2009 ، والذي استمر 22 يوميا ، دمرت قوات الاحتلال الصهيوني – بحسب بيان رسمي من وزارة الأوقاف الفلسطينية (45) مسجداً تدميراً كاملاً، ودمرت (55) مسجداً تدميراً جزئياً بخلاف عشرات المساجد الأخرى بدرجات متفاوتة، وقصفت بعض المساجد في وجود المصلين داخلها أو على أبوابها.
كما لم يتورع الصهاينة عن قصف (5) مقابر تشمل رفات الأموات ، (3) في غزة، وواحدة في خان يونس، وأخرى في الشمال، وتطايرت جثث الأموات جراء القصف الهمجي.

في عدوان 2014 الجاري ، استهدف الصهاينة أيضا خمسة وأربعين مسجدا في الـ 15 يوما الأولي من العدوان ، بخلاف العديد من المساجد التي تعرضت لأضرار جسيمة ، منها مسجد شهداء الأقصى وسط مدينة غزة الذي قصفته طائرات حربية صهيونية بعدة صواريخ ما أدى إلى تدمير المسجد بالكامل، ومسجد "الفاروق" في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مسجد "الأبرار" في دير البلح وسط قطاع غزة، بصاروخين، ما أدى إلى تدمير المسجد بالكامل.
أيضا تم استهداف مسجد الإيمان في المغراقة ومسجد أنس بن مالك في دير البلح، ومسجدي أبو سليم والشمعة ، وقصف مئذنة مسجد أبو سليم وسط مدينة دير البلح.
العدوان الصهيوني الذي طال الكثير من السكان المدنيين والمواقع المدنية الفلسطينية ، تعمد - بحسب اعتراف المسئولين الصهاينة أنفسهم - قصف بيوت العبادة في قطاع غزة بصواريخ وقنابل ثقيلة بدعوي أن بها صواريخ ، وهدمها على من فيها من المصلين في بعض الحالات ، كما تضررت العشرات من المساجد الأخرى، وهدمت الكثير من المصليات الصغيرة المقامة داخل مباني الوزارات والجمعيات والنوادي الرياضية ومقار الشرطة المدنية وغيرها من المؤسسات المدنية التي أقدمت القوات الصهيونية على قصفها وتدميرها.
قوات الاحتلال كعادتها سوقت تدمير وهدم المساجد بالصواريخ والقنابل الثقيلة بحملات دعائية مسبقة وصور مفبركة ، ولم تتورع عن هدم مساجد تاريخية مبنية منذ 70 عاما ، إلا أن معاينة الآثار الناتجة عن عمليات تدمير المساجد وشهادات شهود العيان، تؤكد أن ادعاءات الصهاينة لا أساس لها من الصحة ، وإن استباحة الصهاينة للمساجد في قطاع غزة يعد مؤشراً على حربها ضد الإسلام واستقوائها بالدعم اللامحدود الذي تتلقاه من الولايات المتحدة الأمريكية ودول الإتحاد الأوروبي.
جريمة حرب مكتملة الأركان وقد اتهم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان القوات الإسرائيلية بتصعيد استهدافها للمدنيين الفلسطينيين بشكل جماعي في الأيام الماضية ما يعد جريمة حرب "مكتملة الأركان". وأشار المرصد إلى استهداف الطائرات الإسرائيلية ثلاثة مساجد دمر أحدها بشكل كلي ويرتفع بذلك عدد المساجد المستهدفة منذ بدء الهجوم إلى 45 مسجدا دمرت 7 منها بشكل كلي وتم استهداف مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بشكل جزئي وذلك على الرغم من وجود المرضى والأطباء فيه ما أدى إلى مقتل خمسة فلسطينيين كانوا بداخله وإصابة 15 آخرين.
المساجد ساهمت بلا شك بأدوار مهمة في قطاع غزة خاصة في ظل الاحتلال والحصار المفروض على السكان، وتحديداً في مجال الرعاية الاجتماعية وتوزيع المواد الإغاثية فيها ، كما تحولت إلي أماكن لالتقاء سكن القطاع والإعلان عن مناسباتهم الاجتماعية فيها ، ويتم في المساجد إصلاح ذات البين وحل المشاكل الاجتماعية.
وإلى جانب التعليم الديني الذي يجري فيها، يتلقى طلبة المدارس في هذه المساجد دروس تقوية في مختلف المواد الدراسية النظامية.
وقد نشر المرصد الأورومتوسطي إحصائية مبدئية لحصيلة الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر حتى منتصف اليوم الرابع عشر، أشار فيها إلى استهداف نحو 50 عائلة فلسطينية قضى كل أو معظم أفرادها منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على غزة في الثامن من يوليو.
وذكر المرصد أن عدد الهجمات التي نفذتها القوات الإسرائيلية حتي الاثنين 21 يوليه فقط بلغ 2689 هجمة منها 336 هجمة صاروخية و820 قذيفة من سلاح البحرية و1533 قذيفة بالمدفعية الأمر الذي يرفع عدد الهجمات التي نفذها الجيش منذ بدء هجومه على غزة إلى 15041 هجمة منها 4349 هجوما صاروخيا و4367 قذيفة من البحرية و6325 قذيفة مدفعية.
وقال المرصد إن القصف تسبب أيضا في تدمير أقسام الباطنة والجراحة والعناية المكثفة في عدة مستشفيات ما سبب خطورة على حياة المصابين الذين كانوا في حاجة ماسة لإجراء العمليات ، وأكد أن عدد المستشفيات والعيادات الطبية المستهدفة منذ بدء الهجوم وصل إلى 10 مستشفيات ، منها مستشفى (بلسم) الذي تم قصفه بقذيفتي مدفعية ووقوع أضرار بالغة بقسمي الجراحة والعمليات.
كما دمرت القوات الإسرائيلية منذ بدء الهجوم على قطاع غزة أكثر من ستة محطات مياه وصرف صحي تقدم خدماتها لما يزيد عن 600 ألف مواطن فيما تضررت أكثر من 128 مدرسة يدرس فيها عشرات الآلاف من الطلاب.
وأشار المرصد إلى استمرار نزوح عدد من العائلات التي تركت منازلها ولجأت إلى منازل عائلات أخرى وإلى نحو 44 مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) في شمال قطاع غزة حيث يقدر عددهم بأكثر من عشرة آلاف شخص.
هستيريا المهزوم
ويقول خبراء عسكريون إن استهداف المساجد والمشافي يستهدف ضرب الروح المعنوية للفلسطينيين وتكثيف الحصار ، ولكنه يعبر عن روح يأس ودليل عجز وهيستريا المهزوم بعدما فوجئ الاحتلال بقوة المقاومة التي كبدته خسائر كبيرة بين قواته.
واعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" استهداف العدوان الإسرائيلي المدنيين الفلسطينيين والمنشآت المدنية والتعليمية والمساجد في غزة "دليلاً على هستيرية العدو الصهيوني وفشله العسكري والاستخباراتي".
وأكدت الحركة أن ذلك "يكشف كذب ادعاءات العدو الصهيوني بأن المستهدف هو حماس، وإنَّما المستهدف هم أهل غزة جميعا".
وقال فوزي برهوم (الناطق باسم حماس): إن "استهداف المدنيين في مدارسهم وجامعاتهم ومساجدهم، وقصف البيوت الآمنة وتدميرها فوق رءوس ساكنيها وقطع الكهرباء ومنع دخول الوقود والغذاء والدقيق والدواء، وهذا الحجم الكثير من الضحايا يكشف كذب ادعاءات العدو الصهيوني بأن المستهدف هو حماس، وإنما المستهدف هم أهل غزة جميعا".




الصهاينة يتكبدون خسائر فادحة جراء الحرب على غزة


أجمع معلقون صهاينة على أن أخطر إنجاز حققته حركة "حماس" في الحرب التي تشنها "إسرائيل" يتمثل في إجبارها شركات الطيران العالمية على وقف رحلاتها الجوية إلى تل أبيب في أعقاب نجاح "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس، الإثنين، في قصف مرفق تابع لمطار "بن غوريون"، المطار المركزي في "إسرائيل".

وذكر تيشكو منشه، المعلق السياسي في شبكة الإذاعة العبرية الثانية صباح الأمس الأربعاء24/7/2014 أنه لا خلاف على أن حركة حماس حققت "نصراً مهماً في الوعي، حيث أنها نجحت في اغلاق سماء إسرائيل أمام الطيران الأجنبي".

وأضاف منشه أن آلاف "الإسرائيليين" تقطعت بهم السبل حالياً، وباتوا عالقين في عواصم العالم، لعدم وجود شركات طيران مستعدة للتوجه لإسرائيل، مشدداً على أن هذا يزيد الضغط على حكومة بنيامين نتنياهو للموافقة على وقف إطلاق النار.

ونوه منشه إلى أن ما يثير الإحباط في مسار الحرب التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة حقيقة أن حركة حماس هي التي تتحكم بقرار وقف أو مواصلة إطلاق النار.
______________________

المصدر عربي 21


Jul 21, 2014

أنت هدفي الوحيد


אויב ישראלי, אתם המטרה היחידה והאויב היחיד, אני גדלתי על זה, ואתה תמיד יהיה האויב שלי ושלום מעולם לא דחה איתך, הקשר היחיד בינינו לבינך הוא במצב של מלחמה התמידית, יום אחד נפגש בשדה הקרב

عدوي الإسرائيلي ، أنت هدفي الوحيد و عدوي الوحيد ، تربيت على ذلك ، و ستكون أنت دائماً و أبداً عدوي ، السلام مرفوض معكم ، العلاقة الوحيدة بيننا و بينكم هي حالة الحرب الدائمة ، يوما ما سوف نلتقي على أرض المعركة

My israeli enemy: you are my only target and only enemy . peace with you is rejected . the only relation between us is constant war . one day we will meet
on the battle field

(•̮̮̃•̃)
<,︻╦╤─ ҉ -- - - -- - --- - --( המוות לישראל الموت لإسرائيل )
_/﹋\

________

الرجاء النشر

الصهاينة الجدد: الصهاينة العرب


ظلت الحركة الصهيونية محصورة بين اليهود والمسحيين والسياسيين الغربيين طوال العقود الماضية لكننا فوجئنا بعد
حرب غزة التي لازالت قائمة بنوع جديد من الصهاينة هم الصهاينة العرب الذين برزوا بوجوههم القبيحة في وسائل الإعلام العربية وفي أركان السياسة حيث ظهر سياسيون و إعلاميون عرب في دول مختلفة يدافعون عن إسرائيل ويهاجمون المقاومة والشعب الفلسطيني بل نشرت الصحف الإسرائيلية أن دولة الأمارات تعهدت بدفع تكاليف الحرب لإسرائيل إن هي نجحت في القضاء على حركة حماس، وهذا يعني أن العلاقات مع الكيان الصهيوني من قبل بعض الأنظمة العربية تخطت الاتفاقيات والزيارات و اللقاءات إلى التحالف و التخطيط الاستراتيجي ضد هوية الأمة و شعوبها حيث وصفت الصحف الأسرائيلية تحالف السيسي مع نتنياهو بالتحالف الشجاع ويبدوا أن الحركة الصهيونية كما تمسك بتلابيب التأثير وصناعة القرار في الغرب نجحت في زراعة بعض الرؤساء والزعماء فى بعض الدول العربية فهل يعقل أن ما أعلنه بعض قادة الصهاينة قبل سنوات من أنهم سيحكمون بعض الدول العربية ويديرون قصور الحكم فيها قد أصبح حقيقة واقعة كشفتها حرب غزة ؟ !!!
__________________
الدكتور أحمد منصور


The American media - Palestine will be free

The American media - Palestine will be free

__Note that this text is to be read for its own sake without any ideological position.
There will always be some right people wanting to look for the truth and accept no more lies from some others.
____________
Chokri Omri